حلب تفضح فئران الأسد في الرياض
الصحافي – متابعات
فضحت مأساة حلب الأخيرة بعض المقيمين السوريين في السعودية الموالين لنظام بشار الأسد من خلال ما ينشرونه على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد سقوط سامر لبابيدي بيد إدارة التحريات والبحث الجنائي، إثر «بوست» على موقع فيسبوك يبارك لجيش النظام بالنصر في حلب، وقع سوري ثان في قبضة إدارة البحث الجنائي بعد «بوست» ثان يبارك فيه المجازر في حلب.
وأوضح المتحدث باسم شرطة منطقة الرياض، أن صاحب الحساب محمد فراس عبرا، سوري الجنسية، في العقد الرابع يعمل في أحد المستشفيات الخاصة في العاصمة الرياض، ثبت صحة ما نسب إليه، من ممارسات تؤكد تأييده لممارسات النظام في حلب.
وأكد المتحدث ضبطه والأجهزة المستخدمة من قبله، وتسليمه لمركز الشرطة المختص، وإحالته مخفوراً لفرع هيئة التحقيق والادعاء العام بالمنطقة لإكمال اللازم بحقه حسب الاختصاص.
وتشير مثل هذه الوقائع إلى انتشار «خلايا نائمة» داعمة لنظام الأسد وكل ما يرتكبه من مجازر بحق الشعب السوري، ومن غير المستبعد أن يكون هؤلاء يعملون لصالح نظام الأسد ويستغلون المواقع التي يعملون فيها في مدن المملكة.
انخفاض الدرن في المملكة إلى 22%..والعلاج يستمر 6 أشهر والتحصين الحل الامثل ..... المزيد
الدكتور عسيري: توفر لقاحات لمنع وعلاج السرطان ..... المزيد
“الصحة” : 120 دقيقة لنقل جثث الموتى للطب الشرعي ..... المزيد
وزير الصحة يفتتح ملتقى الصحة العالمي 2023 بمشاركة وزيري الاستثمار والصناعة ..... المزيد
بقيادة المستشار في الديوان الملكي الدكتور الربيعة..البدء في عملية فصل التوأم السيامي التنزاني حسن وحسين ..... المزيد
العقد الفريد في سلسلة انتصارات الهلال الجديد
سلطان السلطانالاتجار بالبشر جريمة عابرة للحدود
صبره الشهريخادم الحرمين الشريفين وولي العهد يتبرعان بمبلغ ١٥٠ مليون ريال لجود الإسكان ..... المزيد
خادم الحرمين الشريفين يتبرع للحملة الوطنية للعمل الخيري بمبلغ ٤٠ مليون ريال وولي العهد بمبلغ ٣٠ مليون ريال ..... المزيد
مركز الملك سلمان الجهة الوحيدة التي تتسلم أي تبرعات إغاثية أو خيرية أو إنسانية ..... المزيد
الأخصائية الاجتماعية أثير بنت فهد لـ”الصحافي”: زيادة الوعي وتعزيز التسامح وفرض العقوبات للحد من ظاهرة التنمر ..... المزيد
تحت رعاية ولي العهد..أمير منطقة الرياض يكرّم المحسنين عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) ..... المزيد
شاركنا بتعليق
لا يوجد تعليقات بعد