عزنا بطبعنا

الثلاثاء 1 ربيع الثاني 1447هـ 23-9-2025م - 19:02:30 م

سالم القرني

بقيادة مليكنا الحكيمة ورؤية ولي عهده التي بكل فخر واعتزاز كُتِب تاريخها من ساعة التطلع إلى جعل الغد حاضراً والحاضر شاهداً على أننا قيادةً وشعباً بفضل الله عز وجل لا ننافس إلا ذاتنا

آفاق همم، أهلها لاتكتفي مهما انجزت .. لأنها لا تنتظر ثناءً ولا يثنيها كائن من كان….

اذا أقدمت على ما عزمت تسمو عليه وتعلو ..إكرام ضيفها وحسن جوارها
وفي السلم وحين تدق طبولها … في العلم والرفاهية في الحضارة والأصالة…

هذا وطني الذي بالأمس وكأنه اليوم تردد ذكرى ….
فكانت ميثاق وطني …

تذكرت رائعة ثانوية الغافقي قبل 30 عاماً تقريباً فقلت أجل
ذاك ما كان وهو ماسيظل عز وفخر وانتماء يجد له كل ما يتيح لنا الاعتزاز …
مع الحب والاحترام لكاتبها وملحنها ومن قام بها على المسرح انذاك

من أين أبدا
يابلادي العزيزة
ياقصةً تروى لأجيال عديدة
امن هنا
ام من هنا
…..
ام من هناك او هنا …

فاينما كان الجواب
فأنتِ أنتِ عزنا ….

شكراً معلمي جميعاً من القائد والمربي المعلم حامد اليوبي مروراً بالبقية الخالدة في طباعنا وولائنا وغرس قيمنا الوطنية الأصيلة إلى ما ندين لوطننا به …

شكراً يمتد لكل من علّم وربّى ووجه وغرس وشارك وحضر ودعم دون استثناء …

هانحن اليوم، جيل الأمس الأبيّ يحتفل باليوم الوطني ال 95 والقادم لاشك منذ ما مضى ومع كلّ حاضر نسابق الزمن به الان وبعد إلى ما لا سقف يحدّ طموحنا سنكون رغم كل التحديات…

عزنا بطبعنا

, المقالات

يمكنك الوصول للخبر بسهولة عن طريق الرابط المختصر التالي:

https://alssehafi.org/?p=45806

شاركنا بتعليق

محمدسالم بالخير

الأربعاء 2 ربيع الثاني 1447هـ 24-9-2025م

ذكرى اليوم الوطنى أروع نتيجه لجهد وجهاد شاق وتخطيط متقن وتوكل صادق ونبوغ فطري في الحكمة والحكم وإيمان بالله عميق يتجدد ولا يتبدد
وهذا الوفاء في مقال الاستاذ سالم لاوبريت من ٣٠ عاما دليل على اننا ولدنا وحب الوطن في قلوبنا شكرا سالم وشكرا لفؤادك الذي أمن بمانقوله عند وطن ولد عظيما فكبرنا بحبه الف عام وعام ..كاتب ذلك الأوبريت انا وملحنه أيضا