شكراً يا ابن الفيصل

الجمعة 19 مايو 2017م - 08:48:15 ص

بقلم/ محمد مشهور اللحياني

ربما هذا المقال مختلف عن بقية المقالات
لأن له نكهة خاصة وفريداً من نوعه
كلمة شكر لا تف بحق هذا الرجل العظيم
كان وما زال والداً وداعماً للشباب الأب الحنون لهم
حظينا بأمارة مكة وبقيادته الحكيمة
أودّ أن أكتب ما يجول في خاطري
بدايةً في الحملات والمبادرات لخدمة الشباب الذي قدمها والدي الأمير خالد الفيصل
فعلاً اليوم هذه المبادرات والحملات سطرت أسمى المعاني في قلوب أغلب شباب أمارة مكة

ثانياً من تواضعه المُبَهر الذي أسر قلبي
عندما تحدثت معه شخصياً قلت له نصاً
(( نحن الشباب نريد أن نجلس معك ونطرح لك أفكارنا ))
فقال (( يا إبني بابي مفتوح للجميع وانا أرحب بالشباب وأنا داعم لكم وأنا خادم لهذه البلاد وأبناء هذا الوطن))

وأيضاً مع كثر المبادرات والفعاليات إلا أن هناك برنامج دخل قلوبنا، دخل مدارسنا وبيوتنا وهواتفنا وهو
(( كيف نكون قدوة ؟)) فأود أن اقول لك أنت القدوة بما تحمله من معاني الكلمة

أمارة مكة أصبح بها زخم من المبادرات أصبح بها شباب ذَا وعيٍ كافي وكبير أصبحت على نهج والدها خالد الفيصل في الأعمال المجتمعية وهذا كله بفضل هذا الوالد بعد الله.
ستنتهي أحباري ولن ينتهي ما يجول بخاطري عنك أن أكتبه.
ختاماً
بالفعل كسبت قلوب الجميع وأيضاً هُناك أيادي تُرفع كل يوم بالدعاء لك هنيئاً لك من قلبي يا أمير التواضع
فعلاً ماذا أكتب وبماذا أُعبر عنك يا ابن الفيصل فأنت قدوتي فعلاً أنت مدرسة تُدرس أنت تاريخاً يُسطِّر
أودّ أن أقول لك ستبقى قدوة وستبقى في القلب دائماً
ونحن شباب منطقة مكة أبناءً لك وفِي خدمتك في أي مكانٍ وزمان فأنت تاج على رؤوسنا.

(( شكراً يا ابن الفيصل))